صور للتصاميم






































كنت باخد جولة بين ملفااااتي لما اكتشفت إني كنت أستخدم الفوتوشوب من كم سنة "فيما مضى يعني ".. وعندي صور كتيرة .. حبيت أشارككم في كم وحدة منهم .. ^^

الله خير الرازقين !!








روي عن نبي الله سليمان عليه السلام إنه رأى نمله تجر حبة قمح وبجهد إلى بيتها


فقال لها سليمان عليه السلام : كم يكيفيك من حبوب القمح لمدة سنه ؟؟؟


قالت النمله : حبيتن


قال سليمان عليه السلام : سوف اضعك في صندوق واجعل لك حبيتن لمدة سنه بدل بحثك عن حبوب القمح


واغلق عليها الصندوق وجعل لها حبتين وجاء لها بعد سنه


فوجد النمله اكلت حبه وتركت الحبه الثانيه


فااستغرب وغضب نبي الله سليمان عليه السلام وقال للنمله : لماذا تكذبين علي تقولين تكفيني حبتين في السنه وأنتِ خلال سنه أكلتي حبه واحده فقط


قالت النمله : كانت تكفيني حبتين وكان الله لاينساني ويرزقني


أما عندما أقفلت علي الصندوق ولم استطع أن أخرج فأكلت حبه وأدخرت حبه ثانيه لأعيش بها قدر المستطاع حتى لا أموت


خشيت أن تنساني .


_______________________________




وروي أن سليمان بن داود عليه السلام جلس يوماً على ساحل البحر


فرأى نملة في فمها حبة حنطة تذهب الى البحر فلما بلغت اليه خرجت من الماء سلحفاة


و فتحت فاها فدخلت فيه النملة


و دخلت السلحفاة الماء و غاصت فيه


فتعجب سليمان من ذلك و غرق في بحر من التفكر


حتى خرجت السلحفاة من البحر بعد مدة


و فتحت فاها وخرجت النملة من فيها


و لم يكن الحنطة معها فطلبها سليمان و سألها عن ذلك


فقالت : يا نبي الله ان في قعر هذا البحر حجراً مجوفاً و فيه دودة عمياء


خلقها الله تعالى فيه و أمرني بايصال رزقها و أمر السلحفاة بأن تأخذني و تحملني في فيها الى أن تبلغني الى ثقب الحجر


فاذا بلغته تفتح فاها فأخرج منه وأدخل الحجر حتى أوصل اليها رزقها ثم أرجع فأدخل في فيها فتوصلني الى البر


فقال سليمان : سمعت عنها تسبيحاً قط؟


قالت: نعم تقول يا من لا ينساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك يا أرحم الراحمين




_______________________________




الأمام الزاهد الواعظ الحسن البصري يصفونه العلماء من كلامه الحكيم بكلام بليغ يشبه كلام النبوه فيه رجل سأله سؤال عن سبب زهده بالدنيا جاء رجل إلى الحسن البصري رحمه الله .. وسأله : ماسر زهدك في الدنيا ياإمام ؟


فقال أربعة أشياء :
علمتُ أن رزقي لايأخذه غيري فاطمأن قلبي
وعلمتُ أن عملي لايقوم به غيري فاشتغلت به وحدي


وعلمتُ أن الله مطلع عليّ فاستحييت أن يراني على معصية

وعلمتُ أن الموت ينتظرني فاعددت الزاد للقاء ربي


حافظين شي ؟؟ طيب كم ؟؟

لا حول ولا قوة إلا بالله



يقول أحد معلمي القرآن في أحد المساجد ...أتاني ولد صغير يريد التسجيل في الحلقة . ..
فقلت له: هل تحفظ شيئاً من القرآن؟
فقال نعم ..

فقلت له: أقرأ من جزء عم فقرأ .......
فقلت: هل تحفظ سورة تبارك ؟ فقال: نعم

فتعجبت من حفظه برغم صغر سنه ...... فسألته عن سورة النحل؟
فإذا به يحفظها فزاد عجبي .

فأردت أن أعطيه من السور الطوال فقلت: هل تحفظ البقرة ؟
فأجابني بنعم وإذا به يقرأ ولا يخطئ . ..فقلت: يا بني هل تحفظ القرآن ؟؟؟
فقال: نعم !!

سبحان الله وما شاء الله تبارك الله ...
طلبت منه أن يأتي غداً ويحضر ولي أمره ...
وأنا في غاية التعجب ... !!!

كيف يمكن أن يكون ذلك الأب ... ؟؟

فكانت المفاجأة الكبرى حينما حضر الأب !!!

ورأيته وليس في مظهره ما يدل على التزامه بالسنة...
فبادرني قائلاً: أعلم أنك متعجب من أنني والده!!!
ولكن سأقطع حيرتك ...

إن وراء هذا الولد امرأة بألف رجل..


وأبشرك أن لدي في البيت ثلاثة أبناء كلهم حفظة للقرآن ...

وأن ابنتي الصغيرة تبلغ من العمر أربع سنوات تحفظ جزء عم فتعجبت وقلت: كيف ذلك !!!

فقال لي ان أمهم عندما يبدئ الطفل في الكلام تبدأ معه بحفظ القرآن وتشجعهم على ذلك .....


وأن من يحفظ أولاً هو من يختار وجبة العشاء في تلك الليلة ...


وأن من يراجع أولاً هو من يختار أين نذهب في عطلة الإسبوع ...


وأن من يختم أولاً هو من يختار أين نسافر في الإجازة ....


وعلى هذه الحالة تخلق بينهم التنافس في الحفظ والمراجعة ....



نعم هذه هي المرأة الصالحة التي إذا صلحت صلح بيتها ....
وهي التي أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم بإختيارها زوجة من دون النساء ....
وترك ذات المال والجمال والحسب .....

فصدق رسول الله عليه الصلاة والسلام إذ قال :( تُنكح المرأة لأربع لمالها , وحسبها , وجمالها , ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك) رواه البخاري .وقال عليه الصلاة والسلام :( الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة) رواه مسلم ..

فهنيئاً لها حيث أمّنت مستقبل أطفالها بأن يأتي القرآن شفيعاً لهم يوم القيامة ..
قال صلى الله عليه وسلم
(يقال لصاحب القرآن يوم القيامة إقرأ ورتل كما كنت ترتل في دار الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها) رواه إبن حبان .

فتخيلوا تلك الغالية وهي واقفة يوم المحشر ....
وتنظر إلى أبنائها وهم يرتقون أمامها وإذا بهم قد إرتفعوا إلى أعلى منزلة ثم جيء بتاج الوقار ورفع على رأسها ...
الياقوتة فيه خير من الدنيا و ما فيها
فماذا سيفعل بأبنائنا إذا قيل لهم اقرؤوا؟؟؟
إلى أين سيصلون؟؟
وهل ستوضع لنا التيجان؟؟؟
هذا للآباء ..
وبما أنه احنا ما زلنا أبناء .. مش جاي على بالكم أهلكم يلبسوا هالتاج ؟؟
الله يكرمنا ونحفظ القرآن ونرتقي احنا واهلنا يوم القيامة
دمتم بود
(:

المتضايق ما يجي عندي (:



(:



بينما كان الرسول محمد صلَّى الله عليه وآله جالساً وسط اصحابه
إذ دخل عليه شابٌّ يتيمٌ يشكو إليه قائلاً


( يا رسول الله ، كنت أقوم بعمل سور حول بستاني فقطع طريق البناء نخلةٌ هي لجاري طلبت
منه ان يتركها لي لكي يستقيم السور فرفض ، طلبت منه أن يبيعني إياها فرفض )


فطلب الرسول أن يأتوه بالجار
أُتي بالجار إلى الرسول صلى الله عليه وآله وقص عليه الرسول شكوى الشاب اليتيم
فصدَّق الرجل على كلام الرسول


فسأله الرسول صلى الله عليه وآله أن يترك له النخلة أو يبيعها له
فرفض الرجل
فأعاد الرسول قوله ( بِعْ له النخلة ولك نخلةٌ في الجنة يسير الراكب في ظلها مائة عام )


فذُهِلَ اصحاب رسول الله من العرض المغري جداً
فمن يدخل النار وله نخلة كهذه في الجنة
وما الذي تساويه نخلةٌ في الدنيا مقابل نخلةٍ في الجنة
لكن الرجل رفض مرةً اخرى طمعاً في متاع الدنيا


فتدخل أحد اصحاب الرسول ويدعي ابا الدحداح
فقال للرسول الكريم


إن أنا اشتريت تلك النخلة وتركتها للشاب إلي نخلة في الجنة يارسول الله ؟
فأجاب الرسول نعم
فقال أبو الدحداح للرجل
أتعرف بستاني ياهذا ؟
فقال الرجل نعم ، فمن في المدينة لا يعرف بستان أبي الدحداح
ذا الستمائة نخلة والقصر المنيف والبئر العذب والسور الشاهق حوله
فكل تجار المدينة يطمعون في تمر أبي الدحداح من شدة جودته


فقال أبو الدحداح بعني نخلتك مقابل بستاني وقصري وبئري وحائطي
فنظر الرجل إلى الرسول صلى الله عليه وآله غير مصدق ما يسمعه
أيُعقل ان يقايض ستمائة نخلة من نخيل أبي الدحداح مقابل نخلةً واحدةً

فيا لها من صفقة ناجحة بكل المقاييس


فوافق الرجل وأشهد الرسول الكريم صلى الله عليه وآله والصحابة على البيع
وتمت البيعة

فنظر أبو الدحداح الى رسول الله سعيداً سائلاً
(أليَّ نخلة في الجنة يا رسول الله ؟)


فقال الرسول (لا)


فبُهِتَ أبو الدحداح من رد رسول الله صلى الله عليه وآله


ثم استكمل الرسول قائلاً ما معناه


(الله عرض نخلة مقابل نخلة في الجنة وأنت زايدت على كرم الله ببستانك كله

وَرَدَّ الله على كرمك وهو الكريم ذو الجود بأن جعل لك في الجنة بساتين

من نخيل يُعجز عن عدها من كثرتها
وقال الرسول الكريم ( كم من مداح الى ابي الدحداح )


(( والمداح هنا – هي النخيل المثقلة من كثرة التمر عليها ))

وظل الرسول صلى الله عليه وآله يكرر جملته أكثر من مرة
لدرجة أن الصحابة تعجبوا من كثرة النخيل التي يصفها الرسول لأبي الدحداح
وتمنى كُلٌّ منهم لو كان أبا الدحداح
وعندما عاد أبو الدحداح الى امرأته ، دعاها إلى خارج المنـزل وقال لها


(لقد بعت البستان والقصر والبئر والحائط )


فتهللت الزوجة من الخبر فهي تعرف خبرة زوجها في التجارة وسألت عن الثمن


فقال لها (لقد بعتها بنخلة في الجنة يسير الراكب في ظلها مائة عام )
فردت عليه متهللةً (ربح البيع ابا الدحداح – ربح البيع )


ياااااااااااااااااااا حظك يا أبو الدحداح >> أبدا أبدا مش حسد والله ^^"


فمن منا يقايض دنياه بالآخرة
ومن منا مُستعد للتفريط في ثروته أو منـزله او سيارته في مقابل شيءٍ آجلٍ لم يره
إنه الإيمان بالغيب وتلك درجة عالية لا تُنال إلا باليقين والثقة بالله الواحد الأحد
لا الثقة بحطام الدنيا الفانية وهنا الامتحان والاختبار
أرجو أن تكون هذه القصة عبرة لكل من يقرأها وكمان إلي


فالدنيا لا تساوي أن تحزن أو تقنط لأجلها
أو من همومها
ما عندكم ينفد وما عند الله باق


يارب ياااااااااارب فرج هم المهمومين ويسر أمرهم وحقق مرادهم

و ثبتهم على القول الحق والإيمان الصادق



(:

لأنك غيــر




ابتسم من الداخل لقلبك ..
و بإبتسامة مختلفة عن ابتسامتك للآخرين ..
لأنه قلبك !


ولأنك مختلف ^__^








ممم طيب ما الفرق بين الابتسامة والإبتثــامة (:




هذه ابتسامة





وهذه ابتثااامة



هههه ما أحلاها ..

فلسفة




هي فلسفة الحياة .. تزعجني أحياناً وتسترضيني أحيانا أخرى .. أشعر أحياناً بالسعادة وأحس أحيانا بالفشل .. شعور ينتابني من حين لآخر .. هل هناك مواصفات خاصة للعيش في هكذا دنيا .. أم أنها لا تتسع إلا لذوي الامتيازات الخاصة ؟؟!!


لا أطلب منها سوى حقي في العيش بحرية وأمان .. بهدوء واطمئنان .. لكنها تأبى أحيانا إلا أن تسلبني ذلك الحق .. ومن جهتي أصر على العيش فيها كما يحلو لي .. واجبارهاعلى الخضوع لمتطلباتي .. لا توجد في صفحاتي كلمات الاستسلام و الرجاء .. فأنا كما الجميع لي ما يميزني .. (:
من خربشاتي ^^


صورة




طيب .. لمتى !!

( باللين تمتلك القلوب )




كان لعبد الله بن الزبير - رضي الله عنهما مزرعة في المدينة مجاورة لمزرعة يملكها معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنهما وفي ذات يوم دخل عمّال مزرعة معاوية إلى مزرعة إبن الزبير فغضب إبن الزبير وكتب لمعاوية في دمشق , وقد كان بينهما عداوه من عبدالله إبن الزبير إلى معاوية ( إبن هند آكلة الأكباد ) أما بعد فإن عمالك دخلوا إلى مزرعتي فمرهم بالخروج منها ..

أو فوالذي لا إله إلا هو ليكوننّ لي معك شأن !

فوصلت الرسالة لمعاوية وكان من أحلم الناس فقرأها ..

ثم قال لإبنه يزيد ما رأيك في إبن الزبير أرسل لي يهددني ؟

فقال له إبنه يزيد : إرسل له جيشاً أوله عنده وآخره عندك يأتيك برأسه

فقال معاوية : بل خيرٌ من ذلك زكاة وأقرب رحما

فكتب رسالة إلى عبدالله بن الزبير يقول فيها

من معاوية بن أبي سفيان إلى عبدالله بن الزبير (ابن أسماء ذات النطاقين)

أما بعد فوالله لو كانت الدنيا بيني وبينك لسلمتها إليك

ولو كانت مزرعتي من المدينة إلى دمشق لدفعتها إليك

فإذا وصلك كتابي هذا فخذ مزرعتي إلى مزرعتك وعمالي إلى عمالك

فإن جنّة الله عرضها السموات والأرض

فلما قرأ إبن الزبير الرسالة بكى حتى بلها بالدموع

وسافر إلى معاوية في دمشق وقبّل رأسه

وقال له لا أعدمك الله حلماً أحلك في قريش هذا المحل
^_^
صباااح الخيـــــــــــــــر
يارب يتحقق هدفي من هالرسالة .. دمتم بود (:

همسة




ألم يحدث مرة أن أحرجك شخص ما في مجلس عام بكلمة جارحة؟

أو ربما سخر منك.. بأي شيء وإن كان صغيراً.. بلباسك أو كلامك.. أو أسلوبك فدافَع عنك شخص ما..

فشعرتَ بامتنان عظيم له.. لأنه كأنما أمسك بطرف ثوبك عندما دفعك غيرك إلى هاوية.
مارس هذه المهارة مع الآخرين.. وسترى لها تأثيراً ساحراً



لو دخلت على شخص وأقبل ولده يحمل طبقاً في طعام.. لكنه استعجل قليلاً فكاد أن يقع الطبق على الأرض.. فانطلق الأب عليه ثائراً.. لماذا العجلة ؟ كم مرة أعلمك؟فاحمرَّ وجه الولد واصفرَّفقلت أنت: لا.. بل فلان بطل.. رجُل.. ما شاء الله عليه يحمل كل هذا لوحده.. ولعله استعجل لأن هناك أغراض أخرى أيضاًأي امتنان سيشعر به الغلام لك
هذا مع الصغار.. فما بالك مع الكبار؟


لو أثنيتَ على زميل في اجتماع.. بعدما صبّوا عليه وابلاً من اللوم أو أثنيت على أحد إخوانك.. بعدما انكبّ افراد الأسرة عليه معاتبين ، شاب أحرجه شخص بسؤال أمام الناس: بَشَّرْ يا فلان.. كم نسبتك في الجامعة؟بالله عليك.. هل هذا سؤال يسأله عاقل أمام الناس؟ فانقلب وجه الشاب متلوناً.. فأنقذته قائلاً بلطف: لماذا ياأبا فلان.. هل ستزوّجه ؟!! أو عندك وظيفة له؟ أوفضحكوا ونُسي السؤالأو لو عاتبه على دنوِّ معدله الدراسي.. فقلت: يا أخي لا تلمه.. تخصصه صعب.. لكن سيبذل جهده إن شاء الله



كان عبد الله بن مسعود.. يمشي مع النبي عليه السلام فمرا بشجرة فأمره النبي أن يصعدها ويحتزَّ له عوداً يتسوك بهفرقى ابن مسعود وكان خفيفاً.. نحيل الجسم.. فأخذ يعالج العود لقطعه. فأتت الريح فحركت ثوبه وكشفت ساقيه.. فإذا هما ساقان دقيقتان صغيرتان ، فضحك القوم من دقة ساقيه.فقال النبي عليه السلام: ممّ تضحكون؟!.. من دقة ساقيه؟.. والذي نفسي بيده إنهما أثقل في الميزان من أُحد


كسب محبة الناس فرص يقتنصها الأذكياءإذا هبت رياحك فاغتنمها فإن لكل خافقة سكون


*******

محمـد العريفـي




صور في القلب










يارب تكتبلنا زيارة وصلاة في هالأماكن المقدسة .. يااارب

تعلمت



علمتني الأيام ..
أنه اللي بيتفلسف كتير (يقول أنا وأنا) فاااااضي من الداخل

بقلم سارة







وأخيراً أمسكت القلم .. قلمي الذي طال بعده عني .. بل طال بعدي عنه
حقاً .. لقد اشتقت إليك .. حنت نفسي لأن تسكب مشاعرها مع حبرك ..





تسطر على أوراقي حروفاً جفتني منذ زمن .. أو لربما جفيتها أنا .........

ها أنا ذا أمسكه بين أصابعي .. ولكن ....
إنها نفس اليد التي أمسكتك من قبل ... لكنها الآن اختلفت كثيراً ..






تجول في خاطري ذكريات كثيرة .. ماض جميل .. وأيام مشرقة ..أين هي مني الآن ؟؟؟
تمضي الأوقات بل تجري .. لأجد نفسي التي بين جنبي لم تعد تلك النفس التي أعرفها ... أنكرتها وأنكرتني ..
كنا نمشي معاً في طريق النور .. ذلك الدرب الذي على جنباته ارتوت روحي .. فأشرقت حباً .. وشعت دفئاً ..
شغلتني الأيام .. ضعت فيها .. لأستيقظ بعد زمن .. فأجد أن الهدف الذي عاش في وعشت فيه .. لا يزال حلماً بعيد المنال ...




خنقتني العبرات .. وجرت دموعي ... لتغسل قلباً قد تاه في طرقات الدنيا ..قد نام في مفارق الطريق .. تغسله بماء بارد .. تناديه أن أفيق .. أين تمشي ؟ ؟ ما هذه هي الطريق ! ! وليس هذا وقت النوم يا قلبي ...


قم وامتشق سيف اليقين .. لتشق به طريقاً جديداً تسير فيه ...طريقاً يأخذك إلى طريق النور .. الذي هجرته منذ سنين ..
لا تستسلم .. لا تيأس ... فهناك الهدف ينتظرك ......... يرقبك من آخر الطريق .. فاستعن بالله ولا تعجز .. وهيا .. هيا يا قلبي أمسك بيدي ... هات يدك لأمسكها ..
هيا بنا ....آن الأوان لنعود ...... آن الأوان يا قلبي .........






كلمات بقلم المبدعة سارة .. للأمانة النقل ممنوع بغير ذكر المصدر

أبيض & أسود






















دايما بالألوان أحلى (:


استمتعوا معي ((:











باقة أناشيد روووووعة



منقولة من










بحبها كتير .. روعة .. بتحكي عن أنه الإسلام غير أشياء كتير فينا ... فعلاً غيـــر كتير كتير أشياء





كتير خلتني أتفاءل بالحياة ... وأنه لازم احنا اللي نصنع فرصتنا من الأيام مش نستناها هي تعطينا بسهولة .. لازم كل شي ناخده بالجد والعمل .. ولازم يكون عندنا اصرار على الشي اللي بدنا اياه .. وما ننهزم أو نخلي الضعف يثنينا عن شي معين أو حتى نتردد في قراراتنا ..









أسووووومة هذه هدية إلك عنجد كتير روووعة







الكوخ المحترق


هبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها..
ونجا منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة.
ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه
و طلب من الله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم.
مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب،
و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى
فيه من برد الليل و حر النهار.
و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلا ريثما ينضج طعامه الموضوع على
بعض أعواد الخشب المتقدة. و لكنه عندما عاد، فوجئ بأن النار التهمت كل ما
حولها.
فأخذ يصرخ:
"لماذا يا رب؟
حتى الكوخ احترق، لم يعد يتبقى لى شئ فى هذه الدنيا و أنا غريب فى هذا المكان،
والآن أيضاً يحترق الكوخ الذى أنام فيه..
لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى علىّ؟!!"
و نام الرجل من الحزن و هو جوعان، و لكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره..
إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه.
أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه
فأجابوه:
"لقد رأينا دخاناً، فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ"
!!!
فسبحان من علِم بحاله ورآ مكانه..
سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم..
* إذا ساءت ظروفك فلا تخف..
فقط ثِق بأنَّ الله له حكمة في كل شيء يحدث لك وأحسن الظن به..
و عندما يحترق كوخك.. اعلم أن الله يسعى لانقاذك..
اللهم ان لك صفوة تدخلهم الجنة من غير حساب ولا عقاب اللهم فاجعلنا منهم ...



" أرسلت لي .. في الوقت المناسبـــــــ .. فأحببت مشاركتــــــــــــكم بها .. "

يارب







كلمات متناثرة !


**



احساس مؤلم .. أن تهرب من قلقك بالنوم فيوقضك القلق











لا تكـسر ابدا كل الجـسور مع من تحب …

فـربما شاءت الاقـدار يوما ان يكون لـقاء آخـر يعيد الماضي , و يصل ما انقطع








فكر جيدا قبل اتخاذ قرارك .. فإنه إحساس مؤلم .. أن تعاتب أو تظلم من لا ذنب له !!!






بالنهاية


عليك أن تدرك بأن قراراتك وليس ظروفك هي التي تقرر مصيرك


*

*